صدور الدجاج مصدر ممتاز للبروتين الخالي من الدهون (بروتين بدون الكثير من الدهون المصاحبة) وهذا يعني أن معظم السعرات الحرارية في صدور الدجاج تأتي من البروتين من المرجح أن يحافظ الأشخاص الذين يتناولون كمية كافية من البروتين على كتلة العضلات ويحافظون على التمثيل الغذائي الصحي نظراً لأن صدور الدجاج متعددة الاستخدامات وغير مكلفة نسبي فمن الذكاء تضمين الدجاج في نظام غذائي متوازن وصحي.
حقائق غذائية عن صدور الدجاج والفوائد الصحية
حصة واحدة 3 أونصات (85 جرام) من صدور الدجاج المشوية منزوعة العظم والجلد تحتوي على 128 سعرة حرارية 2.7 جرام من البروتين و 2.7 جرام من الدهون مع 0 جرام من الكربوهيدرات لاحظ أن العديد من صدور الدجاج المعبأة تجاري أكبر بكثير من 3 أونصات فمن المحتمل أنك تأكل أكثر من حصة واحدة.
القيمة الغذائية لصدور الدجاج:
- السعرات الحرارية: 128.
- الدهون: 2.7 جرام.
- صوديوم: 44 ملغرام.
- الكربوهيدرات: 0 جرام.
- الألياف: 0 جرام.
- السكريات: 0 جرام.
- البروتين: 26 جرام
الكربوهيدرات بصدور الدجاج:
صدور الدجاج لا تحتوي على السكر أو النشا (ما لم يتم تحضيرها بالبقسماط أو التوابل) لذلك فهي خالية من الكربوهيدرات الحمل المقدّر لنسبة السكر في الدم من صدور الدجاج هو صفر.
الدهون بصدور الدجاج:
صدر الدجاج منزوع الجلد يحتوي على كمية قليلة من الدهون، أقل من 3 جرامات تتكون في الغالب من دهون غير مشبعة (يوجد أقل من 1 جرام من الدهون المشبعة في جزء 3 أونصات من صدور الدجاج منزوعة الجلد)، إذا حافظت على جلد صدور الدجاج فستكون نسبة الدهون والسعرات الحرارية والبروتينات أعلى توفر حصة 3 أونصات (85 جرام) من صدور الدجاج المشوية أو المشوية أو المخبوزة مع الجلد 166 سعر حراري و 6.6 جرام من الدهون و 25 جرام من البروتين، غالباً ما يؤدي تحضير صدور الدجاج إلى زيادة الدهون إذا كنت تستخدم زيت الزيتون في مقلاة، على سبيل المثال فإن زيت الزيتون يزيد من كمية الدهون في طبقك النهائي المُعد يحتوي زيت الزيتون على الدهون الأحادية غير المشبعة والدهون المتعددة غير المشبعة، وكلاهما يوفر فوائد صحية.
بروتين بصدور الدجاج:
صدور الدجاج مصدر جيد للبروتين الخالي من الدهون بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون اللحوم يعد تناول الدجاج طريقة بسيطة لتلبية بعض احتياجات الجسم من البروتين دون استهلاك الكثير من الدهون اعتماد على طريقة الطهي التي تختارها فإن صدور الدجاج منخفضة بشكل طبيعي في الصوديوم الفيتامينات و المعادن بصدور الدجاج:
حيث صدور الدجاج مصدر جيد للسيلينيوم والفوسفور وفيتامين ب 6 والنياسين السيلينيوم مهم لوظيفة الغدة الدرقية وصنع الحمض النووي و B6 كلاهما في عائلة فيتامينات ب القابلة للذوبان في الماء والتي تلعب دور أساسي في الأداء الخلوي.
سعرات حراريه بصدور الدجاج:
80٪ من السعرات الحرارية في صدور الدجاج تأتي من البروتين يأتي الباقي من الدهون لأن صدور الدجاج لا تحتوي على كربوهيدرات هناك 128 سعرة حرارية في حصة واحدة 3 أونصات من صدور الدجاج منزوعة الجلد.
الفوائد الصحية بصدور الدجاج:
يمكن أن يوفر البروتين قليل الدسم الموجود في صدور الدجاج العديد من المزايا المهمة، مما يجعل هذا الطعام إضافة مفيدة للعديد من خطط الأكل على وجه التحديد يمكن أن تساعد العناصر الغذائية الموجودة في صدور الدجاج في كتلة العضلات وصحة العظام والتحكم في الشهية وحتى المزاج والنوم.
صدور الدجاج يبني ويحافظ على كتلة العضلات
يساعد البروتين جسمك في الحفاظ على كتلة العضلات ويساعد أيضاً في بناء العضلات بالتزامن مع برنامج تدريب القوة لأن صدور الدجاج غنية بالبروتين، فهي جزء من نظام غذائي يمكن أن يساعدك في بناء كتلة العضلات تظهر الأبحاث أن الخسائر في كتلة العضلات وقوتها ترتبط ارتباط مباشر بمعدلات الوفيات لدى كبار السن لذلك حتى إذا كنت لا تحاول زيادة حجم عضلاتك فإن منع فقدان العضلات مهم بغض النظر عن العمر.
صدور الدجاج يقوي العظام
اعتقد العلماء والأطباء ذات مرة أن اتباع نظام غذائي غني بالبروتين الحيواني يمكن أن يقلل من كثافة العظام ويزيد من خطر كسر العظام ومع ذلك تظهر الأبحاث الحديثة أن البروتين يعمل مع الكالسيوم للمساعدة في حماية العظام من الضروري تناول ما يكفي من البروتين للحفاظ على قوة العظام وصحتها.
صدور الدجاج يقلل الشهية
يساعدك تناول البروتين على الشعور بالشبع مما يساعد على تقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام ومنع الإفراط في تناول الطعام.
صدور الدجاج يعزز السيروتونين والميلاتونين
صدر الدجاج يحتوي على التربتوفان وهو حمض أميني أساسي يساعد على تنظيم تخليق البروتين يساهم التربتوفان أيضاً في قدرة عقلك على تخليق السيروتونين قد يعاني الأشخاص الذين يعانون من نقص السيروتونين من أعراض الاكتئاب أو يعانون من مشاكل في الذاكرة يلعب التربتوفان أيضاً دور في الميلاتونين، وهو هرمون مهم للنوم.
الحساسية من صدور الدجاج:
تعتبر حساسية الدواجن نادرة ولكنها ممكنة بالتأكيد يقترح الأطباء أن الحساسية من الدواجن شائعة مثل الحساسية تجاه اللحوم الحمراء (لكن الحساسية تجاه نوع واحد من اللحوم لا تعني أنك ستعاني من الحساسية تجاه اللحوم الأخرى)حيث يعاني الأشخاص المصابون بحساسية البيض أحياناً من حساسية ثانوية تجاه الدواجن في هذا النوع من الحساسية حيث تحدث ردود الفعل عادةً عند ملامسة اللحوم النيئة وعدم تناول اللحوم المطبوخة.
الآثار السلبية لصدور الدجاج:
يحتاج الأشخاص المصابون بأمراض الكلى إلى توخي الحذر بشأن استهلاك الكثير من البروتين، خاصة في الكميات الكبيرة إذا كنت مصاب بمرض في الكلى، فتحدث إلى مقدم الرعاية الصحية حول أفضل مصادر البروتين وكمياته بالنسبة لك، نظراً لأنه بروتين حيواني فإن صدور الدجاج غير مناسبة للأشخاص الذين يتبعون نظام غذائي نباتي.
أصناف صدور الدجاج:
يمكنك شراء صدور دجاج مهذبة وجاهزة للاستخدام في العديد من محلات البقالة والمستودعات السائبة، قد تجد أيضاً صدور الدجاج المجمدة والملفوفة بشكل فردي.
كيفية تخزين صدور الدجاج؟
يمكن للدجاج النيء أن يأوي البكتيريا مثل العطيفة والسالمونيلا التي يمكن أن تسبب المرض، طهي الدجاج حتى 165 درجة فهرنهايت على الأقل سيقتل البكتيريا ولكن من المهم التعامل الآمن مع اللحوم النيئة أثناء التحضير لا تغسل أو تشطف الدجاج النيء أبداً، ونظف الأيدي والأواني والأسطح جيد بعد التعامل مع الدجاج النيء، حيث يجب حفظ الدجاج المطبوخ وغير المطبوخ في الثلاجة حيث يمكن الاحتفاظ به لبضعة أيام. قم بتبريد أو تجميد بقايا الدجاج في غضون ساعتين من التقديم يمكن أيضاً تجميد الدجاج النيئ والمطبوخ لمدة تصل إلى تسعة أشهر.
كيفية تحضير صدور الدجاج؟
يمكن لطريقة تحضير صدور الدجاج أن تغير عدد الدهون والسعرات الحرارية في وجبتك بشكل كبير يعد التحميص والسلق والسلق، والشوي من أكثر طرق التحضير الصحية بشكل عام إذا كنت ترغب في تقليل الدهون في وجبتك سيضيف خبز الدجاج أو قليه أو قليه بالزبدة أو الزيت أو إضافة التوابل مثل صلصة الباربكيو الدهون والسعرات الحرارية.